سينتهي وقت الصفحة . الذهاب إلى سلة المشتريات. انتهى وقت الصفحة! تسجيل الدخول.

لجان التحكيم

مسابقة الأفلام الروائية

Nabil Maleh

رئيس - نبيل المالح

نبيل المالح، مخرج وكاتب سينمائي ومنتج ورسام ومصمم وشاعر. وهو أحد أبرز رموز السينما السورية المعاصرة ومن بين أهم المخرجين العرب، حاصل على الماجستير من أكاديمية «فامو» في براغ وقد نشر العديد من القصص القصيرة والبحوث والقصائد. وهو مخرج ومؤلف 120 فيلماً قصيراً و12 فيلماً طويلاً بما فيها «كومبارس» و«الفهد»، الذي حاز جائزة الفهد الذهب لمهلرجان لوكارنو السينمائي، واختير كواحد من أفضل خمسين فيلماً آسيوياً في استفتاء أجري في كوريا قبل سنوات، إضافة إلى اعتباره أحد تحف السينما الآسيوية في مهرجان بوسان السينمائي. حصل على أكثر من ستين جائزة في مهرجانات سينمائية دولية بما فيها العديد من الجوائز عن مجمل إنتاجه، وقد درس الإخراج والتمثيل والكتابة وجماليات السينما في العديد من الجامعات والمراكز والجمعيات، بما فيها جامعات تكساس وكاليفورنيا ولوس أنجليس.

Marianne Denicourt

ماريان دنيكور

ماريان دنيكور، ظهرت سينمائياً للمرة الأولى مع روبرت بريسون في فيلمه «المال». وقد درست على يد باتريس شيرو في معهد المسرح في نانتير. عملت مع شيرو في ثلاث مناسبات: على الشاشة في فيلم «فندق فرنسا»، وعلى المسرح في «بلاتونوف» وفي مهرجان أفينيون حيث أدت دور أوفيليا في مسرحية «هاملت». عملت تحت إدارة العديد من أبرز مخرجي فرنسا ومنهم جاك دوالو، بينوا جاكو، كلود ليلوش، رومات غوبيل، جاك ريفيت (الذي تعاونت معه على كتابة سيناريو فيلم «هوت با فراجيل» في 1995)، وراؤول رويز وباتريك تسميت، وفرانسوا فافرا ومنى عشاش وغيرهم. وفي الوقت نفسه واصلت العمل في المسرح تحت إدارة لوك بوندي، لوي دو دي لينكويسان، برناد مورات ومارك باكوين. وقد لعبت الدور الرئيسي في «جان دارك على الوتد»، وهي أوبرا لآرثر هونغر وبول كلوديل.

Laila Eloui

ليلى علوي

ليلى علوي، ولدت في القاهرة لأب مصري وأم يونانية. بدأت حياتها المهنية في سن السابعة من خلال الإذاعة والسينما. وقد ظهرت منذ ذلك الحين في أكثر من 70 فيلماً و16 مسلسلاً تلفزيونياً وعدداً كبيراً من المسرحيات. نالت جوائز تقديرية في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية ومن ضمنها جائزة الأعمال الشاملة في مهرجان القاهرة السينمائي. من أفلامها «خرج ولم يعد» (1984)، «الحرافيش» (1985)، «عصر الذئاب» (1986)، «سمع هس» (1987)، «المغتصب» (1989)، «المخطوفة» (1991)، «الحجر الداير» (1992)، «الهجامة» (1992)، «قليل من الحب، كثير من العنف» (1994)، «إشارة مرور» (1995)، «بحب الحياة» (1996)، «تفاحة» (1996)، «المصير» (1997)، «ألوان السما السبعة» (2007)، و«بحب السيما» (2004).

Lucinda Englehart

لوسيندا إنجلهارت

لوسيندا إنجلهارت، مديرة الإنتاج في شركة «أراميد» للإنتاج السينمائي، التي وفرت الإنتاج لأكثر من 35 فيلماً مستقلاً خلال السنوات القليلة الماضية، ومن هذه الأفلام «عيد العشاق الأزرق»، «ليلة الحوت، ثلاثي الأبعاد»، «في قلب الأحداث»، «دوريان جراي»، و«شيري». ويتضمن إنتاجها الخاص فيلم «مارلون الخاص بي وبراندو» الذي فاز بعشرين جائزة عام 2008 منها جائزة أفضل فيلم روائي في مهرجان «ترايبيكا»؛ وفيلم «أيام سي بوينت»، و«يو كارمن إخيلستا»، الحائز على جائزة الدب الذهب في مهرجان برلين عام 2005. وأخيراً فيلم «لا تنسني إسطنبول». أطلقت أخيراً مبادرة شراكة مع العلامة التجارية الفاخرة LVMH التي تعد وسيطاً إبداعياً بين المؤسسات المالية اللندنية وعالم الفيلم المستقل.

George Sluizer

جورج سلوزر

جورج سلوزر، ولد في باريس ودرس في معهد السينما الفرنسي. فيلمه الأول كان وثائقياً بعنوان «أمسكوا البحر» (1961)، وقد حصل على جائزة في مهرجان برلين السينمائي. فيلمه «الاختفاء» (1988) حصد العديد من الجوائز الدولية ولفت الأنظار إلى سلوزر. من أفلامه الأخرى «جُوا والسكين» (1971)، «مرتان امرأة» (1979)، «أوتز» (1991)، «وقت الجريمة» (1995)، «المفوّض» (1979)، «صنعة الحجر» (2002). ويتضمن عمله كمنتج فيلم فرنر هرتزوغ «فيتزكارالدو» (1982). أنجز بين 1974 و1983 ثلاثية وثائقية عن عائلة فلسطينية لاجئة، وهي بعنوان «أرض الأجداد»، والذي عرض في مهرجان أبوظبي السينمائي في 2008، كما أنجز فيلماً عن مخيمات اللاجئين في بيروت بعنوان «وطن» الذي فاز بجائزة أفضل وثائقي عن العالم العربي في دورة العام 2010 من المهرجان.

مسابقة الأفلام الوثائقية

Tahani Rached

رئيس - تهاني راشد

تهاني راشد، ولدت في القاهرة واستقرت في كندا عام 1966. تخرجت في كلية الفنون الجميلة في مونتريال وأخرجت فيلمها الأول «في سبيل التغيير»، في 1972. في 1979 أحرجت فيلمها الوثائقي الطويل الأول «سارقو الوظائف»، الذي يدور حول الهجرة. وتبع هذا الفيلم وثائقي من ست ساعات ونصف الساعة لصالح راديو كيبيك، عن المجتمع العربي في كيبيك. راشد، العضو في مجلس الأفلام القومي في كندا بين 1980 و2004، تطرقت إلى قضايا حساسة في أفلام «بيروت! ليس ما يكفي من الموت لجولة ثانية» (1983)، « في مطعم شعبي راقٍ» (1990) و«أطباء رحماء» (1993). فيلمها «أربع نساء من مصر» (1997) يقدم أربع نسوة متحدات في البحث عن المعنى وعن التسامح في نصف قرن من التاريخ المصري. أما فيلمها «سريدة: امرأة من فلسطين» (2004) فيعبر عن أفكار ومشاغل ومخيلة امرأة فلسطينية، وعائلتها وجيرانها، وينقل روح أمة تناضل لتصمد في وجه الحرب والاحتلال. في 2005 عادت راشد إلى مصر وأخرجت «البنات دول» من إنتاج استوديو مصر، الذي أنتج لها أيضاً «جيران» (2009) الذي عرض في ذلك العام في مهرجان أبوظبي السينمائي. تعمل حالياً على فيلم وثائقي طويل بعنوان «نسمة هواء».

Anwar Jamal

أنور جمال 

أنور جمال، مخرج حائز على العديد من الجوائز، مقيم في نيودلهي. وقد أنجز أفلاماً حازت التقدير النقدي وتناولت نطاقاً واسعاً من القضايا الاجتماعية والسياسية والثقافية، كما كتب وأنتج وأخرج الفيلم الروائي الطويل «سواراج – الجمهورية الصغيرة» حول تمكين المرأة وسياسات إدارة المياه في المناطق الريفية في الهند. نشأ في بارلي، غربي أوتار براديش. وقد انتهى أخيراً من عشرة أفلام قصيرة تروّج لحفظ التراث لصالح «المفوضية القومية للآثار والمعالم التذكارية». يعمل حالياً على إخراج فيلمه الروائي الثاني.

Victor Kossakovsky

فيكتور كوساكوفسكي

فيكتور كوساكوفسكي، ولد في سانت بطرسبورغ. حازت أفلامه على أكثر من 100 جائزة في المهرجانات السينمائية حول العالم. وتتضمن أفلامه «لوسيف» (1989)، «منذ أيام» (1991)، «آل بيلوف» (1992)، «الأربعاء، 19 – 7 – 1961» (1997)، «بافل ولياليا» (1998)، «أحببتك» (2000)، «تيشي» (2002)، «سفياتو» (2005)، و«فيفان لاس أنتيبادوس» (2001).

Mahmoud Al Massad

محمود المساد

محمود المساد، ولد ونشأ في الأردن ثم سافر إلى أوروبا بحثاً عن فرصة كمخرج سينمائي. تنقل بين هولندا وألمانيا وإيطاليا كاتباً ومنتجاً ومخرجاً أكثر من عشرة أفلام قصيرة، وقد حازت أفلامه الوثائقية الطويلة الثلاث على استحسان نقدي عالمي، وعرضت أفلامه في أكثر من 120 مهرجاناً دولياً في أوروبا والشرق الأوسط ومنطقة الخليج العربي. في 2007 دعي إلى ورشة «صندانس» للإخراج وسماه معهد الفتيان العربي سفيراً للثقافة عام 2003. وقد تلقى جائزة النقاد في دورة 2002 من مهرجان الإسماعيلية السينمائي، وجائزة الصقر الذهبي في مهرجان روتردام للسينما العربية. أشهر أفلامه هي «الشاطر حسن» (2002)، و«إعادة تصنيع» (2007)، و«هذه صورتي حين كنت ميتاً» (2010).

Mostafa Messnaoui

مصطفى المسناوي

مصطفى المسناوي، كاتب ومترجم ومدرس وناقد سينمائي مغربي. تتضمن أعماله «طارق الذي لم يفتح الأندلس» (1979)، «يا أمة ضحكت» (1988)، «أبحاث في السينما المغربية» (2001)، و«أحلام الشاهد السبعة» (2009). كما أسس العديد من المنشورات، والمهرجان الدولي للمسرح الجامعي في الدار البيضاء، وقسم السمعي والبصري في جامعة الحسن الثاني في الدار البيضاء. هو عضو في اتحاد كتاب المغرب منذ العام 1973، وقد شغل منذ العام 1998 وحتى 2001 منصب مستشار وزير الثقافة المغربي.

مسابقة آفاق جديدة

Bahman Ghobadi

رئيس - بهمن غوبادي

بهمن غوبادي، ولد في كردستان إيران على الحدود الإيرانية العراقية، وعاش في «بانه» حتى اضطرته النزاعات الأهلية في سن الثانية عشرة، إلى النزوح وعائلته إلى «سنداج». انتقل للدراسة إلى طهران في العام 1992 وبدأ بحياته الفنية في مجال التصوير الفوتوغرافي الصناعي. درس الإخراج السينمائي في كلية إيران للإرسال، إلا أنه لم يتخرّج فيها، اقتناعاً منه بأنه تعلم من إخراج الأفلام القصيرة أكثر مما من الدراسة الأكاديمية. وقد ساعده احتكاكه المباشر بالأفلام على تعزيز صوت الفردية وتوسيع رؤيته حول العالم الذي يعيش فيه. استعمل في البداية كاميرا 8 مللمتر لتصوير الأفلام الوثائقية القصيرة. ومنذ منتصف التسعينيات حصلت افلامه القصيرة على العديد من الجوائز المحلية والدولية التي فتحت له آفاقاً مهنية جديدة. أحد أفلامه «العيش في الضباب»، بات معروفاً بوصفه «أشهر وثائقي في تاريخ السينما الإيرانية». أخرج فيلمه الروائي الأول في العام 1999 وهو بعنوان «زمن الجياد الثملة»، وهو أول فيلم في تاريخ السينما الكردية، وبات معترفاً به بوصفه رائد السينما الكردية في إيران.

Paul Baboudjian

بول بابوجيان

بول بابوجيان، بدأ حياته المهنية في مجال المونتاج والتصوير والإنتاج، خاصة في مجال التلفزيون. ساهمت خبرته في إنتاج الوثائقيات القصيرة في عدة بلدان شرق أوسطية في تعزيز حضوره دولياً. وقد أنشأ شركته الخاصة في الخليج العربي، مساهماً في بناء بيئة أقوى لإنتاج الفيلم المحلي. ساهم بفعالية في إنشاء «مؤسسة الشاشة في بيروت» وهو ملتزم تماماً ترويج وتنمية ثقافة سينمائية عربية تعكس آراء وقضايا واهتمامات الجمهور العربي، وتعزز التعاون الدولي. أنتج فيلم بهيج حجيج «شتي يا دني» الذي حاز على العديد من الجوائز، ومنها جائزة «اللؤلؤة السوداء» لأفضل فيلم روائي من العالم العربي في دورة 2010 من مهرجان أبوظبي السينمائي.

Marwan Hamed

مروان حامد

مروان حامد، كانت بداية نجاحه مع الفيلم القصير «ليلي» المقتبس عن قصة للكاتب يوسف إدريس، والذي حاز العديد من الجوائز الدولية واشترت حقوق عرضه الكثير من محطات التلفزة ومن ضمنها «آرتي». فيلمه الروائي الطويل الأول هو «عمارة يعقوبيان» (2006)، المقتبس عن رواية علاء الأسواني المعروفة. وقد اعتبر هذا الفيلم الأعلى تكلفة في تاريخ السينما المصرية وشارك فيه مجموعة كبيرة من النجوم ومنهم عادل إمام، وعرض في كافة أنحاء العالم، بما في ذلك في مهرجان برلين السينمائي، كما فاز بجائزة الفيلم الروائي الأول في مهرجان «ترايبيكا» في نيويورك. فيلمه الروائي الثاني «إبراهيم الأبيض» يعتبر من أكثر الأفلام الصادمة حول عالم الجريمة في أحياء الصفيح المصرية. حامد هو أحد مخرجي فيلم «18 يوم» الذي يعرض في المهرجان بعد عرضه المثير للجدل في مهرجان «كان» السينمائي.

Annemarie Jacir

آن ماري جاسر

آن ماري جاسر، تعيش في الأردن، وهي مخرجة سينمائية تتمتع باحترام نقدي كبير، كتبت وأخرجت 12 فيلماً وسميت واحدة من «25 وجهاً من وجوه السينما المستقلة» الذي قامت به مجلة «فيلم مايكر». فيلمها الأول «ملح هذا البحر»، كان الفيلم المرشح رسمياً عن فلسطين لجائزة أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية ضمن جوائز الأكاديمية. وقد حاز على جائزة فبريشي للنقاد، وبجائزة أفضل فيلم في ميلان، إضافة إلى 16 جائزة دولية. تعلم جاسر كتابة السيناريو وتعمل في المونتاج وفي الإشراف على المشاريع السينمائية، حيث تروج بفعالية للسينما المستقلة. في العام 2011، اختارها المخرج الصيني المعروف زانغ ييمو، لتكون أول مخرجة تعمل تحت رعايته كجزء من مبادرة «روليكس للفنون». تعيش في عمان وهي حالياً في مرحلة الإنتاج النهائية لفيلمها الجديد «لما شفتك» الذي تلقى الدعم من «سند».

Aimee Mullins

آيمي مَلِنز

آيمي مَلِنز، أخرجت فيلمها الأول «كريماستر 3» مع الفنان المعاصر ماثيو بارني. وقد عرض للمرة الأولى في متحف غوغنهايم في الولايات المتحدة الأميركية عام 2003. لفتت آيمي أنظار الإعلام العالمي إليها كرياضية، فقد اضطر الأطباء إلى بتر ساقيها الاثنتين بسبب مرض في عظامها، وهي ما تزال في عامها الأول. ونمّت آيمي حبها للرياضات التنافسية وغدت أول امرأة مبتورة الرجلين في التاريخ تنافس في مباريات العدو ضمن «بطولة الجامعات الوطنية الأميركية». ومستعينة برجلين صناعيتين خاضت آيمي مسابقة المئة والمئتي متر في القفز الطويل، وبعد مقال عنها في مجلة «لايف» حازت اهتمام العالم أجمع. في 1999 قامت للمرة الأولى بعرض أزياء المصمم ألكسندر ماكوين في لندن، ولفت حضورها الباهر أنظار وسائل إعلام صحافة الأزياء، مما جعلها محور اهتمام مجلات مثل «فوغ» و«غلامور» و«إل».

مسابقة عالمنا

Khasiaba Al Dalel

خصيبة عبيد الدليل

خصيبة عبيد الدليل، طالبة ماجستير في معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا، ضمن برنامج الهندسة وإدارة النظم. حصلت على ليسانس في الهندسة المعمارية من جامعة الإمارات، وعملت لثلاث سنوات في شركة «إعمار» العقارية في مشروع برج خليفة، وعاماً في بلدية دبي في إدارة «الهندسة القيمية». ينصب اهتمامها البحثي في معهد مصدر على تطوير بنى الأبنية القائمة وعلى تقنيات العمارة الخضراء. وحينما لا تكون منشغلة بالدراسة فإن هوايتها المفضلة هي التصوير الفوتوغرافي.

Yu-Kuang Lin

لي – كوان لِن

لي – كوان لِن، طالب في برنامج نظم الهندسة والإدارة في معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا. يركز في أبحاثه على البحث عن أفضل مسار إستراتيجي تكنولوجي لمصدر. قبل أن ينضم إلى مصدر، شارك في مشروع لتوليد الطاقة في جامعة تايوان الوطنية في 2007. كما شارك لين في مسابقة «تيك 100 للمشاريع» التي أقامتها شركة «أدفان تك» في العام 2009. وقد طور حلاً جديداً لمقارنة سلوك الأسعار من خلال اختراع منصة بحث عن السعر على شبكة الهاتف المحمول، وهو المشروع الذي نافس به أكثر من مئة فريق وفاز عنه بجائزة التميز في مجال التكنولوجيا.

Mohamed Asaad

محمد أسعد طاهر

محمد أسعد طاهر، عضو في مجلس إدارة معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا، وطالب دكتوراه في السنة الأخيرة في «إمبريال كوليدج» بلندن. تتضمن اهتماماته البحثية وضع أنظمة الطاقة المستدامة، وتطوير الفعالية، والتقييم التقني الاقتصادي. قبل دراسات ما بعد التخرج، عمل في هيئة أبوظبي للمياه والكهرباء. يحمل بكالوريوس في الهندسة الكيميائية من جامعة برمينجهام، وهو حاصل على منحة الطلبة المتميزين من مكتب البعثات التابع لوزارة شؤون الرئاسة في الإمارات العربية المتحدة. حاز على تكريم من سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان (2004)، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان (2008)، تقديراً لإنجازاته الأكاديمية.

Dr. Amal Al Ghaferi

مستشارة - د. أمل الغافري

د. أمل الغافري، تشغل منصب بروفسور مساعد في معهد صمدر للعلوم والتكنولوجيا، وهي باحثة في معهد «ماساتشوستس للعلوم والتكنولوجيا». كانت مساعد بروفسور بين عامي 2007 و2010، وقد درست في كلية هارفرد كينيدي الحكومية، وجامعة لاي، وجامعة بتسبرغ، حيث حصلت على شهادة الدكتوراه، وأيضاً جامعة الإمارات حيث تخرجت في الفيزياء. حصلت على العديد من الجوائز ومنها منحة من «مبادرة رئيس الوزراء البريطاني»، وزمالة «النساء في العلوم والتكنولوجيا» من وزارة الخارجية الأميركية في متشيغان، آن آربور، وجائزة الشيخ راشد للتميز العلمي.

مسابقة الأفلام القصيرة

Habib Attia

رئيس - حبيب عطية

حبيب عطية، ولد في تونس، وهو مدير «سيني تليفيلمز» التي تعد من أبرز شركات الإنتاج في تونس والمنطقة. يركز في عمله على الأعمال الروائية والوثائقية التي تعالج القضايا الاجتماعية الثقافية المعاصرة. وتتضمن مشاريعه الأخيرة «لا خوف بعد الآن»، وثائقي طويل للمخرج التونسي مراد بن شيخ حول الثورة التونسية التي وقعت في يناير 2011. وقد اختير الفيلم ضمن المسابقة الرسمية في الدورة 64 من مهرجان «كان» السينمائي. كما أنه عضو في شبكة المنتجين في مهرجان «كان» و«يورودوك»، وهو منسق الشبكة مع مهرجان قرطاج السينمائي الدولي.

Nujoom Alghanem

نجوم الغانم

نجوم الغانم، شاعرة وسينمائية إماراتية حائزة على العديد من الجوائز. ولدت في دبي وتحمل بكالوريوس في الإنتاج والإخراج التلفزيوني من جامعة أوهايو وماجستير في الإنتاج السينمائي من جامعة «غريفيث» في أستراليا. في بداية حياتها المهنية عملت صحافية ومديرة للتدريب وتنمية العلاقات الإعلامية العامة. هي عضو فاعل في الحياة الثقافية الإماراتية والخليجية ولها ثماني كتب شعرية. أنتجت وأخرجت ثمانية أفلام سينمائية حتى عرفت بلقب «شاعرة السينما الإماراتية».

Ellen M. Harrington

ألِن هارنغتن

ألِن هارنغتن، هي مديرة المعارض والفعاليات الخاصة في أكاديمية السينما والعلوم. منذ 1993 أشرفت ونظمت وصممت تجهيزات أكثر من ثمانين معرضاً للأفلام، وأنتجت مئات برامج عروض السينما العامة بما في ذلك العروض الاستعادية، والتقديرية والتعليمية، وذلك لصالح المسرحين التابعين للأكاديمية في لوس أنجليس. وتقوم بانتظام بإنتاج أنشطة بالشراكة مع منظمات ثقافية في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي مهرجانات السينما حول العالم. وقد ساهمت في إنشاء «برنامج التعليم الإعلامي التابع للأكاديمية»، وأخيراً بدأت بتطوير وإدارة «برنامج الامتداد الدولي التابع للأكاديمية»، والذي جلب منذ العام 2007 بعثات من ألعى أعضاء الأكاديمية للعمل في أوساط صناعة السينما في العالم، بما في ذلك في فييتنام وإيران وكوبا وكينيا ورواندا.

مسابقة أفلام الإمارات

Ahmed El Maânouni

رئيس - أحمد المعنوني

أحمد المعنوني، كاتب ومخرج ومصور ومنتج سينمائي، ولد في الدار البيضاء. من أفلامه «ليام ليام» (1978) الذي يعرض ضمن برنامج هذا العام من مهرجان أبوظبي السينمائي، وهو أول فيلم مغربي يصل إلى مهرجان «كان» السينمائي، ويفوز بالجائزة الكبرى في مهرجان «مانهايم». فيلمه المعروف عالمياً «الحال» (1982)، هو أول فيلم ترممه مؤسسة السينما العالمية، وقد قدمه مارتن سكورسيزي في مهرجان «كان» عام 2007. فاز فيلمه الأخير «قلوب محترقة» (2007) بالجائزة الكبرى في المهرجان الوطني للسينما في طنجة، وعلى العديد من الجوائز الدولية. أفلامه الوثائقية استنطقت دوماً التاريخ الاستعماري وتأثيره على الذاكرة المغربية. في 2007 جرى تقليده وسام الفنون والآداب في فرنسا.

Abdullah Al Eyaf

عبد الله آل عياف

عبد الله آل عياف، مخرج سعودي بارز، حاز على جوائز عدة من ضمنها جائزة أفضل فيلم وثائقي عن فيلمه «500 كلم سينما» (2006)، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة عن فيلمه «إطار» (2007)، وجائزة النخلة الفضية عن فيلمه «مطر» (2008). وقد عرضت أفلامه في العديد من مهرجانات السينما حول العالم. كتب آل عياف مئات المقالات والأعمدة الصحافية في صحف دولية وسعودية. حاصل على ليسانس في الهندسة الميكانيكية وهو مؤسس شركة «إنسباير ووركس للإنتاج».

Maysoon Pachachi

ميسون باجه جي

ميسون باجه جي، مخرجة عراقية مقيمة في لندن. حائزة على شهادة في الفلسفة من جامعة لندن، وعلى بكالوريوس في الفنون الجميلة من مدرسة لندن للسينما. أخرجت تسعة أفلام وثائقية من ضمنها الأفلام الحائزة على الجوائز «رحلة إيرانية» و«مياه مرة»، والذي يدور حول مخيم للاجئين الفلسطينيين في بيروت و«العودة إلى أرض العجائب»، الذي توثق فيه عودتها إلى العراق في العام 2004، و«مشاعرنا التقطت الصور: عدسات مفتوحة على العراق «. درست الإخراج السينمائي والمونتاج في بريطانيا والشرق الأوسط، وفي العام 2004 شاركت في إنشاء مركز مجاني للتدريب على السينما في بغداد. وهي حالياً في خضم تطوير فيلم روائي طويل بعنوان «كلشي ماكو» بتمويل من «سند».

Khadija Al Salami

خديجة السلامي

خديجة السلامي، أول مخرجة سينمائية يمنية. بعد أن أجبرتها عائلتها على الزواج في سن الحادية عشرة، سعت إلى التعلم بينما عملت في محطة تلفزيونية محلية. وفي السادسة عشرة حصلت على منحة دراسية إلى الولايات المتحدة الأميركية حيث درست السينما. أنجزت أكثر من عشرين وثائقياً لمحطات التلفزة في فرنسا واليمن وحصلت على جوائز عدة في مهرجانات سينمائية عالمية، وقد ألفت بالتعاون مع زوجها كتاب «دموع شيبة» الذي تروي فيه تجربة نشأتها في اليمن. حالياً تشغل منصب مستشارة إعلامية ومديرة مركز الاتصالات والثقافة في سفارة اليمن في باريس. حصل مشروعها الروائي الطويل الأول «أنا نجود إبنة العاشرة ومطلقة» على منحة من «سند».

Hani Al Shaibani

هاني الشيباني

هاني الشيباني، ولد في دبي ودرس الإذاعة والتلفزيون في جامعة القاهرة وحصل على ماجستير في الفنون الجميلة، فرع السينما والتلفزيون، من جامعة «غريفيث» في أستراليا. كسينمائي، يطمح الشيباني إلى عرض السينما الإماراتية عالمياًعلى أفضل نحو ممكن. حاز على العديد من الجوائز عن فيلمه القصير «جوهرة» (2003)، ومن ضمنها جائزة مسابقة الفيلم الإماراتي وأفضل فيلم قصير من مهرجان قرطاج السينمائي. فيلمه القصير «حزن» فاز بجائزة إماراتية، وفيلمه الطويل «الفندق» فاز بجائزة في مهرجان أبوظبي السينمائي في 2009. وقد شارك في العديد من المهرجانات حول العالم ومنها مهرجان مونتريال وروتردام وإدنبره وباريس.

نتباك

Dr. Gulnara Abikeyeva

د. غولنارا أبيكييفا

د. غولنارا أبيكييفا، ناقدة سينمائية ومخرجة فنية في مهرجان أوراسيا السينمائي الدولي في ألما أتا، عاصمة كازاخستان. وهي مديرة التحرير السابقة لمجلة السينما «آسيا كينو» ومجلة «تريتوريا كينو»، وقد قدمت برامج تلفزيونية حول السينما وعلمت نظرية الفيلم في أكاديمية كازاخستان للفنون. حصلت على منحة فولبرايت في الولايات المتحدة الأمريكية للدراسة في كلية بودوين في جامعة بتسبرغ. لها خمسة مؤلفات عن السينما في أفغانستان وآسيا الوسطى، منها «السينما الكازاخستانية الجديدة» (1998)، «سينما آسيا الوسطى: 1990 -2001» (2001)، و«بناء الأمة في كازاخستان وغيرها من دول آسيا الوسطى، وانعكاس ذلك في السينما».

Jocelyne Saab

جوسلين صعب

جوسلين صعب، ولدت في لبنان عام 1948، وقد دفعتها الحرب الأهلية التي اندلعت في بلادها إلى خطوط الجبهات مع عملها كمراسلة حربية. وفي العام 1982 حازت تغطيتها للاجتياح الإسرائيلي للبنان، «بيروت مدينتي»، على جوائز عدة. أما فيلمها الروائي الأول «حياة معلقة» (1985)، والذي صور في بيروت خلال الحرب الأهلية، فقد اختير للعرض في مهرجان «كان» السينمائي، أما فيلمها الروائي «دنيا» (2005)، فقد عرض ضمن المسابقة الرسمية في مهرجان «صندانس» السينمائي. تعمل حالياً على فيلمها الروائي التالي «إمرأة في البحر المتوسط» بتمويل من «سند».

Fatemeh Simin Motamed-Arya

فاطمة سيمين معتمد أريا

فاطمة سيمين معتمد أريا، بدأت حياتها المهنية في المسرح في سنوات مراهقتها، لتصبح أشهر ممثلة في تاريخ السينما الإيرانية. مثلت في أكثر من خمسين فيلماً ومسرحية ومسلسلاً تلفزيونياً، وصنعت أفلاماً وثائقية حول الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي، وعن النسوة الشغوفات بالسينما. تدرس السينما في مسرح اصفهان، وقد اختيرت سفيرة للمنظمات الخيرية. حازت على العديد من الجوائز التي كان آخرها في 2011 عن فيلمها «هنا من دوني!»، في مهرجان مونتريال الدولي للسينما.

فبريسكي

توفر المهرجانات السينمائية فرصة مهمة للتعرف على السينما العالمية. كنقاد سينمائيين، يشكل دعم السينما القومية بكافة أشكالها، مصلحة ومتعة لنا على حدّ سواء، ذلك أنها تشكل جزءاً جوهرياً من الثقافة والهوية القوميتين.

ونحن نفعل ذلك من خلال الكتابة عن السينما في الصحف أو المجلات المتخصصة أو الإذاعة والتلفزيون أو شبكة الإنترنت. ونحن نقوم بذلك من خلال منح أفضل هذه الأفلام جائزة «النقاد الدولية» (جائزة فبريسكي). هذه الجائزة التي نشأت من المهرجانات الدولية بهدف الترويج لفن السينما وبصورة خاصة لتشجيع السينما الشبابية والجديدة.

هذه الجائزة موجودة منذ أكثر من سبعين عاماً، والهدف الأساسي لمنظمتنا، والتي تضم الآن أعضاء من أكثر من ستين بلداً، هو دعم السينما كفن وكوسيلة استثنائية للتعبير عن الذات. كما تنظم «فبريسكي»المؤتمرات والحلقات الدراسية، وتتعاون مع أكاديمية الفيلم الأوروبي (جائزة فبريسكي للفيلم الأول)، كما أننا نقدم جائزتنا الخاصة «جائزة أفضل فيلم لهذا العام». وتشارك فبريسكي في مبادرات مثل «مخيم برليناله للمواهب الشابة»، لتدريب النقاد الشباب.

على خارطة فعالياتنا السينمائية ثمة منطقة ناقصة التمثيل إن لم نقل إنها غير ممثلة أبداً وهي المنطقة العربية. نحن نشاهد الأفلام العربية التي تعرض في المهرجانات الدولية، ونخمّن ونعلم أن ثمة الكثير مما يستحق الاكتشاف والمشاهدة، وبالتالي فإننا نرحب بأن تنضم لجنة منا إلى مهرجان ابوظبي السينمائي، الذي سنركز خلاله على الأفلام العربية الروائية والوثائقية المندرجة ضمن المسابقات الرسمية.

كما يقدّم المهرجان فرصة لنا للقاء زملائنا النقاد العرب والذين نفقتد وجودهم في منظمتنا.

كلاوس إيدر
الأمين العام لفبريسكي
www.fipresci.org 

أعضاء لجنة تحكيم فبريسكي في مهرجان أبوظبي السينمائي 
جيورجي بارون، هنغاريا
عدنان مدانات، الأردن
أندريا مارتيني، إيطاليا
محمد الروبي، مصر
عبد الستار ناجي، الكويت

تنزيلدليل المهرجان