سينتهي وقت الصفحة . الذهاب إلى سلة المشتريات. انتهى وقت الصفحة! تسجيل الدخول.

لجان التحكيم

لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية

رئيس اللجنة
جاكي ويفر

فنانة مسرحية وسينمائية وتلفزيونية استرالية بارزة ومعروفة في بلدها لأكثر من 50 عاماً. اشتهرت عالمياً من خلال دورها في «مملكة الحيوان» (2010) لدايفيد ميشود، والذي كان وراء ترشيحها لجائزة الأوسكار عام 2011 كأفضل ممثلة مساعدة. تلقّت كذلك جائزة المجلس الوطني للعرض وجائزة المعهد الأسترالي للسينما للمرة الثالثة، كما تم ترشيحها لجائزة «غولدن غلوب» لأفضل ممثلة مساعدة في فئة الدراما. حازت مؤخراً ترشيحاً لجائزة أوسكار أفضل ممثلة مساعدة في فيلم دايفيد أو. راسل «كتاب اللعب ذو البطانة الفضية». من أعمالها المقبلة فيلم «الأصوات» وهو دراما في إطار الجريمة، مع آنا كندريك وراين راينولدز، وفيلم الرعب المستقل «ستة دروس رقص في ستة أسابيع» مع جينا رولاندز وجوليان ساندز.


أعضاء اللجنة

أدريان ووتون
اسم بارز في صناعة السينما والإعلام في المملكة المتحدة، لعب دوراً قيادياً في المعهد البريطاني للسينما ومهرجان لندن السينمائي ومسرح الفيلم الوطني. مُنح شهادة دكتوراه فخرية في الفنون وتم اختياره أستاذاً زائراً للسينما ووسائل الإعلام في جامعة نورويتش للفنون. شارك العام الماضي في تنسيق برنامج استعادي ضخم في السينما والتلفزيون مكرس للاحتفالية العالمية بالكاتب تشارلز ديكنز 2012 والذي جال أنحاء العالم. كان ووتون جزءاً من الإدارة الاستراتيجية الثقافية لبلدية لندن، والأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون، والأكاديمية الأوروبية للسينما. يشغل حالياً منصب الرئيس التنفيذي لشركة «فيلم لندن» ولجنة الفيلم البريطاني ويواصل تطوير هذه الصناعة في المملكة المتحدة.

هيام عباس
وُلدت ونشأت في شمال الجليل بفلسطين، انتقلت إلى فرنسا عام 1980. عملت مع كبار المخرجين في العالم العربي وخارجه مثل يسري نصر الله «باب الشمس» وهاني أبو أسعد «الجنة الآن» ، ورجاء عماري «ساتان أحمر» وكذلك مع جيم جارموش «حدود السيطرة» ، توماس مكارثي «الزائر» وجوليان شنابل «ميرال» و«الفراشة وبدلة الغوص» . كانت مستشارة للمخرج ستيفن سبيلبيرغ في فيلم «ميونيخ»، كما أدارت ورشة تمثيل للأطفال في «بابل» لاليخاندرو غونزاليس ايناريتو. قامت بإخراج فيلمين قصيرين، «الخبز» و«الرقصة الأبدية»، إلى جانب مشاركتها في كتابتهما، وعرض فيلمها الطويل الأول، «الميراث»، في مهرجان البندقية السينمائي عام 2012، ومنذ ذلك الوقت تقوم بتمثيل دور «فيدرا» على خشبة المسرح في مسرحية «طيور فيدرا».

درّة بوشوشة
تلقت تعليمها في بلدها تونس وفي جامعة السوربون الفرنسية في اختصاص الأدب الإنجليزي والسينما. أنتجت أفلاماً حازت الجوائز مثل «ساتان أحمر»،  «الدوّاحة». أقامت ورشة المشاريع السينمائية في مهرجان قرطاج السينمائي عام 1992. كانت عضواً في إدارة سوق السينما في مهرجان روتردام السينمائي الدولي لأكثر من عشرة أعوام، ومستشارة للأفلام العربية والأفريقية في مهرجان البندقية السينمائي، وشاركت في لجان تحكيم مهرجانات سينمائية متعددة. ترأست مهرجان قرطاج السينمائي بين الأعوام 2008 - 2010، وفي عام 2010 تم تعيينها مسؤولة صندوق سينما الجنوب ورئيسة برنامج التمويل التابع للمركز السينمائي الفرنسي لدعم سينما العالم عام 2012. أسست عام 1995 شركة إنتاج باسم «نوماديس إيميجز».

 ساندرا دين هامر
المديرة التنفيذية الحالية لمعهد «آي» (عين) للفيلم في هولندا. أنهت دراستها في السينما وعلوم المسرح في جامعة أوتريخت، وانضمت عام 1986 إلى مهرجان روتردام السينمائي كمنسقة لسوق الفيلم ومنتجة للمهرجان، وأصبحت نائب المدير عام 1991، مديرة مع سايمن فيلد عام 2000 ومديرة منفردة للمهرجان عام 2004. وبفضل إدارتها تطور مهرجان روتردام الدولي بشكل لافت، لاسيما مع مبادرات مثل سوق الفيلم (سينمارت) وصندوق (هوبرت بالس). تم تعيينها مديرة لمتحف السينما في أمستردام عام 2007. وفي العام 2010 تم دمج متحف السينما و «هولند فيلم» و «بنك الفيلم» لتشكل معاً «معهد آي للفيلم» الذي يهدف إلى تطوير الثقافة السينمائية في هولندا، وترأسه دين هامر منذ ذلك الوقت.

لجنة تحكيم مسابقة آفاق جديدة

رئيس اللجنة
يشيم أوسته أوغلو
مخرجة تركية ولدت عام 1960 وأنهت دراسة الهندسة المعمارية في جامعة كارادينيز في تركيا. أنجزت خلال عشر سنوات العديد من الأفلام القصيرة قبل أن تقدم أول فيلم طويل لها بعنوان «الأثر» (1994) وحصل على جائزة أفضل فيلم في مهرجان اسطنبول السينمائي. أما فيلمها الطويل الثاني، «رحلة إلى الشمس» (1999)، فقد نقلها إلى العالمية وحصلت من خلاله على جوائز في مهرجانات: كان، برلين، سان سيباستيان، فينيسيا وتورونتو، فضلاً عن اكتساحه الجوائز في مهرجان اسطنبول السينمائي. أتبعت هذا النجاح بإنجاز فيلمها الطويل الثالث «بانتظار الغيوم» (2003)، وبعده «صندوق باندورا» و«آراف» الذي استحق جائزتين في مهرجان سان سباستيان في إسبانيا لأحسن فيلم وأحسن ممثلة، وحصل على جائزة اللؤلؤة السوداء في مهرجان أبوظبي السينمائي عام 2012، وتميزت أفلامها بالبساطة البصرية والتعامل مع الموضوعات التي تعكس الصراعات الاجتماعية في بلدها وذات الصلة بالعالم.


أعضاء اللجنة

إيرين بيناردي
درست الأدب الحديث في جامعة ولاية ميلان وتخرجت بدرجة امتياز، ونالت ماجستير في الاتصالات من جامعة ستانفورد بمنحة فولبرايت. في عام 1976 شاركت في تأسيس صحيفة «لا ريبوبليكا» الإيطالية اليومية، حيث ساهمت من خلالها بالكتابة كناقدة سينمائية على صفحاتها الثقافية. عملت مستشارة لجيلو بونتيكورفو في مهرجان فينيسيا السينمائي، ومن ثم كانت مديرة لمهرجان لوكارنو السينمائي لخمس دورات متتالية من عام 2000 ولغاية عام 2005. وفي عام 2006 أنشأت ونظّمت «ليالي الصحراء» وهو مهرجان مقره روما يركّز على التغيير المناخي لصالح الأمم المتحدة. أصبحت رئيسة «فيلم إيطاليا» من عام 2006 ولغاية 2008. مؤلفة للعديد من الكتب، وتكتب بانتظام في مجلة «فانيتي فير إيتالي» كناقدة أدبية.

نور الدين الخماري
مخرج وكاتب مغربي من مواليد مدينة آسفي عام 1964، غادر إلى فرنسا عام 1986 لدراسة الكيمياء والصيدلة، ثم انتقل للنرويج لدراسة السينما في أكاديمية السينما. أخرج مسلسلات تلفزيونية وأفلاماً قصيرة وأخرى روائية طويلة نالت إعجاب النقاد وحصلت على جوائز. أخرج أول فيلم روائي طويل له بعنوان «النظرة» بعد عودته الى المغرب عام 2005 وحظي باهتمام كبير. يعتبر فيلمه الروائي الثاني «كازانيكرا» (2008) ظاهرة اجتماعية حقيقية، تصدّر مبيعات شباك التذاكر، وفاز بـأكثر من عشرين جائزة في مهرجانات سينمائية دولية، وتم اختياره لتمثيل المغرب في ترشيحات أوسكار عام 2010. فيلمه الثالث «زيرو» فاز هذا العام بالجائزة الكبرى للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة وتصدّر مبيعات شباك التذاكر أيضاً.

فاليري تودوروفسكي
ولد في أوديسا عام 1962، ظهر في عالم السينما منذ سن مبكرة. العمل الإخراجي الأول لفاليري كان «النعش» (1990) ونال الجائزة الذهبية في مهرجان مانهايم. وكان لحصول فيلمه الثاني «حب» (1992) على احدى جوائز مهرجان كانّ السينمائي الفضل في تكريسه مخرجاً موهوباً صاحب أسلوب فريد. أخرج الفيلم الغنائي «هيبستير/ محبو موسيقى الجاز» (2008) الذي تابع فيه خطى المتمردين المتأثرين بالثقافة الغربية في فترة الخمسينيات، وحصل على جائزة اللؤلؤة السوداء لأفضل فيلم روائي في مهرجان أبوظبي السينمائي وجائزة «نيكا» لعام 2009. كتب تودوروفسكي سيناريوهات لأفلام ناجحة منها «الساخرون» (1991) و «فوق المياه العكرة» (1993) وأنتج 30 مسلسلاً تلفزيونياً بما فيها «بريغادا» عن العصابات الروسية.

ميشال كمون
مخرج لبناني، ولد عام 1969. بعد أن درس الهندسة المعمارية في بيروت، التحق بالمدرسة العليا للدراسات السينمائية في باريس. كتب وأخرج العديد من الأفلام القصيرة التي شاركت في الكثير من المهرجانات السينمائية الدولية كما تم توزيعها في الولايات المتحدة الأمريكية، كندا، أمريكا اللاتينية، سويسرا، سنغافورة، إسبانيا، ألمانيا، بلجيكا، ايطاليا وفرنسا.أخرج أيضاً بعض الإعلانات التجارية، وأقام ورشات عمل لكتابة السيناريو. حاز فيلمه الروائي الأول «فلافل» (2006)، الذي يروي يوميات من حاضر بلده الذي مر بحرب طويلة، على تسع جوائز دولية في عدة مهرجانات عربية وعالمية في بلجيكا وفرنسا والإمارات العربية المتحدة وهولندا ومصر وسلطنة عمان، كما شارك في مهرجانات سينمائية معروفة حول العالم.

لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الوثائقية

رئيس اللجنة
كاميرون بيلي
المدير المشارك والمدير الفني لمهرجان تورونتو السينمائي الدولي، هو المسؤول عن الرؤية الشاملة وتنفيذ برامج المهرجان، فضلاً عن مسؤولية إقامة علاقات مع صناعة السينما العالمية. لأكثر من 20 عاماً، عمل كمبرمج سينمائي وصحفي وكاتب، ووضع برامج لـ «سينماتيك أونتاريو»، صالة العرض الوطنية الكندية، والمجلس الوطني للسينما في كندا، ومهرجان سيدني السينمائي الدولي. نُشرت مقالاته على نطاق واسع ويتابعها عشاق السينما بشغف. مع رصيد هام من الخبرة حصل عليه من مواقعه القيادية، قدّم مساهمة كبيرة ساعدت على تطوير مهرجان تورونتو السينمائي ومهدت الطريق ليصبح واحداً من المؤسسات الثقافية الكبيرة في العالم.


أعضاء اللجنة

ليونارد ريتل هيلمريتش
من مشاهير كتّاب السيناريو، مصوّر سينمائي بارع، ومخرج مشهود له في هولندا. عُرضت أفلامه في مهرجانات سينمائية حول العالم وحظيت بإشادة خاصة. حصل على جوائز من بينها جائزة الأفلام الوثائقية العالمية الكبرى الأولى في مهرجان صندانس عام 2005، وجائزة يوريس ايفنز في مهرجان أمستردام الدولي للأفلام الوثائقية عام 2004 عن فيلمه الوثائق الطويل الإندونيسي «شكل القمر». دخل التاريخ السينمائي حين فاز وللمرة الثانية عام 2010 بالجائزة الكبرى في مهرجان أمستردام الدولي للأفلام الوثائقية عن فيلم «موقع بين النجوم» كأفضل فيلم وثائقي هولندي، كما فاز الفيلم بجائزة اللؤلؤة السوداء لأفضل فيلم وثائقي في مهرجان أبوظبي السينمائي عام 2011. غالباً ما يُطلق على هيلمريتش والد «سينما اللقطة الواحدة».

مهدي فليفل
ولد في دبي عام 1979 وترعرع في مخيم للاجئين في لبنان، تخرج من مدرسة السينما الوطنية في لندن عام 2009، أخرج وكتب سيناريوهات أفلامه القصيرة وشارك في تمثيل بعضها وأنتج عدداً منها. أول فيلم قصير له حمل عنوان «شادي في البئر الجميل» (2003)، تبعه فيلم  «حمودي وأميل» (2004)، وفيلم «عرفات وأنا» (2008) الحائز على جوائز. «عالم ليس لنا» (2012) الذي حصل على منحة «سند» من مهرجان أبوظبي السينمائي. حصل على ثلاث جوائز في مهرجان أبوظبي السينمائي الدولي في دورته السادسة، «جائزة أفضل فيلم طويل». وجائزة «فيبريسكي» و«نيتباك» وجوائز عديدة منها أفضل فيلم في مهرجان الإسماعيلية ووهران وغواناخواتو والجائزة الكبرى في مهرجان أدنبرة.

بيتر ماشن
واحد من أكثر الكتّاب المشهود لهم في مجال الفنون والسينما في جنوب إفريقيا. مستشار اتصالات ومصمم مطبوعات موهوب،أنتج مجموعة من المطبوعات وقام بتأليف وتصميم كتابين «دربن: الجنة وشعبها»، و «دربن: العودة إلى الجنة»، وهو أيضاً كاتب عمود صحفي عن السينما في صحيفة السنداي تريبيون. كتب وصمم منشورات مهرجان دربن السينمائي الدولي، بالإضافة إلى تحريره نشرة المهرجان الإخبارية اليومية. عمل كمستشار برمجة في مهرجان دربن السينمائي الدولي لأكثر من سبع سنوات، وبسبب تجربته الغنية والمتنوعة تم تعيينه مؤخراً مديراً لمهرجان دربن، بالإضافة إلى ذلك، يعتبر ماشن مولعاً بشدة بجمع الفن والموسيقى، وهو جزء مهم من المشهد الثقافي لدربن.

نبيل حاجي
إعلامي وناقد سينمائي من الجزائر. حصل على شهادات عليا في الإعلام من جامعة الجزائر عام 1996 ودورة تكوينية في الإخراج السينمائي في المدرسة الوطنية العليا لمهن الصورة والصوت في فرنسا عام 1999. يكتب عن السينما في الصحافة الجزائرية والعربية منذ عشرين عاماً. أخرج عدداً من الأفلام القصيرة والوثائقية، كما عمل مديراً للإنتاج ومنتجاً لأفلام جزائرية مثل: «الأجنحة المنكسرة»، «الغرباء»، «100 بالمائة بقر»وفيلم «خويا» . مواكب للعديد من المهرجانات العربية والأجنبية، وله دراسات وأبحاث عن السينما الجزائرية منشورة في عدة دوريات عربية. ساهم في الترويج للسينما الوطنية في التظاهرات الدولية وعضو مؤسس في العديد من الجمعيات والتنظيمات السينمائية الجزائرية والإقليمية.

لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة

رئيس اللجنة
محمد ملص
مخرج سوري ولد في القنيطرة بالجولان في سورية عام 1945، يعتبر رائداً من رواد السينما السورية، وقد أثّرت الأحداث، التي شهدتها بلاده في سنين طفولته وشبابه، في أعماله لاحقاً. درس الإخراج بمعهد السينما في موسكو وتخرج منه عام 1974، وقام بإخراج عدد كبير من الأفلام القصيرة والطويلة. عُرضت أعماله الوثائقية والروائية في مهرجانات سينمائية حول العالم حيث حازت الكثير من الإهتمام والجوائز، وهي بمجملها تمتاز بشعرية بصرية وتتمحور حول الحرية الذاتية. نال فيلمه الروائي الطويل «أحلام المدينة» (1983) جوائز عالمية وعربية، كما فاز فيلمه الثاني «الليل» (1992) بجوائز في مهرجانات: قرطاج، بيروت، دمشق، مهرجان الشاشة العربية المستقلة والفيلم العربي في برلين وغيرها، وله أيضاً فيلم «شغف» (2005)، كما عُرض فيلمه الأخير (سلّم إلى دمشق) في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي 2013.


أعضاء اللجنة

هالة خليل
مخرجة مصرية تخرجت من معهد السينما في القاهرة عام 1992، وبدأت حياتها العملية بكتابة وإخراج أفلام قصيرة ووثائقية. شارك فيلمها القصير الأول «الطائرة الورقية» (1997) في عدة مهرجانات سينمائية وحصل على جوائز وتقديرات. أخرجت أول فيلم روائي طويل لها بعنوان «أحلى الأوقات» (2004)، تبعه الروائي الطويل الثاني «قص ولصق» (2006)، شارك الفيلمان في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية، وحصلا على جوائز عديدة في مهرجانات عربية وعالمية. تعمل حالياً على مشروع فيلمها الثالث «نوّارة» الذي حصل على منحة صندوق «سند» التي يقدمها مهرجان أبوظبي السينمائي. تتميز أعمالها بالسخرية وتتخذ من النساء شخصيات محورية.

جنلي هالوند
مخرجة متعددة المواهب من الدانمرك، كاتبة سيناريو ومسرحية معروفة، وأسهمت في كتابة فيلمي المخرج الشهير لارس فون ترييه: «ميلانخوليا» و الجديد «نيمفومانياك» الذي أوكل إليها مؤخراً مهمة إدارة مشروع «جيسامت» الذي كُشف النقاب عنه كتجهيز فيديو رباعي الشاشات بعنوان «الكوارث 501: ماذا حدث للرجل؟» سيعرض في مهرجان «آرت» في كوبنهاغن. أعمالها الرائدة، غالباً ما تصوّر الصراعات وآثارها، والعمل على موضوعات مؤثرة مثل العمل مع سجناء في بلفاست والفتيان المعتدى عليهم وأفراد العصابات في لندن. فازت بجائزة روبرت في الدانمرك عام 2011 كمخرجة مشاركة في فيلم «أرض النسيان» ، وهي تعمل حالياً على مشروع فيلم عن أحداث الشغب في لندن عام 2011.

خالد المحمود
مخرج من أبوظبي حائز على عدد من الجوائز. خلال دراسته للحصول على شهادة البكالوريوس في الاتصال الجماهيري في جامعة دنفر كان يعمل على أول فيلم قصير له بعنوان «الأعمال والشخصي». عمل كمنتج في مركز الأخبار في تلفزيون أبوظبي حتى عام 2008، قام بإخراج فيلمه القصير الثاني الذي حمل اسم «شارع الأحلام المكسورة» خلال دورة لمدة أسبوعين في أكاديمية نيويورك للأفلام عام 2000، ومنذ ذلك الحين دأب على صناعة الأفلام القصيرة. من بعض أفلامه الحائزة جوائز فيلم «أحلام في صندوق» ، «الاحتفال بالحياة و «قصة خيالية: امرأة وفتى» . حصل فيلمه «سبيل» (2010) على جوائز في المهرجانات السينمائية الدولية، وهو يعمل أيضاً مع مهرجان دبي السينمائي الدولي كمبرمج مساعد.

ماتيو داراس
مؤسس للشبكة الأوربية لسينما الشباب، نظّم وأشرف على العشرات من ورش العمل الدولية المتصلة بكتابة السيناريو وصناعة الأفلام، وأشرف على أكثر من سبعين مشروعاً للأفلام في أكثر من عشرين بلداً. كتب كناقد لمجلة السينما الفرنسية (بوزيتيف) لأكثر من 12 عاماً، وكان عضواً منتظماً في لجنة اختيار «اسبوع النقاد» في مهرجان كانّ من عام 2005 ولغاية 2011، كما شغل منصب المدير الفني لمهرجاني ألبا السينمائي في إيطاليا وبراتيسلافا الدولي في سلوفاكيا، وعمل أيضاً كمدير برمجة لمختبر تورينو السينمائي منذ إنشائه عام 2008 إلى جانب اضطلاعه بمسؤوليات رئيس البرمجة. بالإضافة إلى ذلك، هو ممثل لمهرجان سان سيباستيان السينمائي ومسؤول سينما وسط وشرق أوروبا فيه.

لجنة تحكيم مسابقة أفلام الإمارات

رئيس اللجنة
أحمد راشدي
ولد في تبسة بالجزائر، مخرج مخضرم وكاتب سيناريو، بدأ مسيرته السينمائية خلال حرب الاستقلال في الجزائر. شغل عدة مناصب في المركز الوطني للسينما وترأس المنظمة الوطنية لتجارة وصناعة السينما في الجزائر. حصل على تنويه عن فيلمه الثاني «الأفيون والعصا» (1969) الذي عرض في تظاهرة  «نصف شهر المخرجين» الموازية لمهرجان كان السينمائي عام 1970. ومن أفلامه الأخرى المشهود لها «علي في بلاد العجائب» (1979)، الحائز على العديد من الجوائز، «كانت الحرب» (1993)، والتاريخي «مصطفى بن بلعيد» (2009). أنتج أكثر من 20 فيلماً بينها فيلم «العصفور» للمخرج الراحل يوسف شاهين،  و«الحياة الحقيقية»  للمخرج ميشيل دراش، و «برانكاليون»  للمخرج ماريو مونيتشيلي، و «زد» للمخرج كوستا غافراس، الذي فاز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية. ومنذ عام 1990 يرأس الراشدي شركة «تيليسينيكس».


أعضاء اللجنة

عدي رشيد
مخرج وكاتب عراقي ولد في بغداد عام 1973، درس في معهد العلوم الكهربائية وكذلك كلية الآداب التطبيقية في بغداد، وبعد انتهاء دراسته كتب مقالات في السينما قبل أن يكرّس نفسه للإخراج السينمائي. في عام 1997 بدأ أعماله التجريبية الأولى، وفي عام 1998 شرع بدراسة السينما في كلية الفنون الجميلة، وبعد الغزو الأمريكي للعراق كتب وأخرج العديد من الأفلام القصيرة، وكان جزءاً من المجموعة الفنية المعروفة باسم (ناجين). كتب وأخرج فيلم  «غير صالح للعرض» (2005)، وهو فيلم دوكيودراما عن حياة العراقيين الذين ترعرعوا في ظل الحصار والحرب التي أعقبته. عُرض فيلمه في مهرجانات دولية عديدة حول العالم وحصل على الكثير من الجوائز، كفيلمه الثاني «كرنتينا» (2009) .

طالب الرفاعي
روائي، كاتب وصحفي بارز من دولة الكويت، درس الهندسة المدنية. نُشرت أول قصة قصيرة له بعنوان «الوطن» في صحيفة كويتية عام 1978. عمل في الهندسة لفترة قبل أن ينتقل إلى المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب منتصف التسعينيات حيث أصبح رئيساً لتحرير مجلة «فنون» ومازال يدير قسم الثقافة والفنون حتى اليوم. نشر الرفاعي سبع مجموعات قصصية، ومسرحية واحدة، وعدد من الأعمال النقدية وأربع روايات بما فيها روايته المثيرة للجدل «ظل الشمس» (1998)، كما فازت روايته «رائحة البحر» (2002) بالجائزة الوطنية الكويتية للفنون والآداب. تُنشر مقالاته بانتظام في الصحف الكويتية، وهو رئيس الجائزة العالمية للرواية العربية ومؤسس ورئيس الدائرة الثقافية في الكويت.

حافظ عبد الله
مخرج مشهود له من قطر، أنهى دراسته للفنون الجميلة بقسم التصميم المسرحي والتقنيات في معهد كاليفورنيا للفنون عام 1999، وحصل على إجازة في الإخراج السينمائي والتلفزيوني من جامعة تشابمان عام 2005 بمرتبة الشرف. كان عمله الأول في استوديوهات «يونيفرسال» بهوليوود وفي تلفزيون قطر. قدّم فيلمه الأول «الآن من الداخل» عام 1998، وشارك فيلمه الثاني «سائق الأجرة» (2005) في مهرجانات سينمائية دولية عديدة. من أفلامه الوثائقية الحاصلة على جوائز: «عودة المها» (2007) و»عطور من الظلال» (2009). كان عضواً في لجان تحكيم مهرجان الدوحة السينمائي ومهرجان قناة الجزيرة للأفلام الوثائقية. منذ عام 2012 وهو يشغل منصب مدير برنامج الفنون في مركز التنمية الثقافية في مؤسسة قطر.

فاضل المهيري
مخرج سينمائي من الإمارات العربية المتحدة، حصل على شهادة عليا في الدراسات السينمائية من الجامعة الأمريكية في الشارقة عام 2000. فاز فيلمه الأول «التسامح» (2002) بجائزة أفضل فيلم روائي لفئة الطلبة في مسابقة أفلام من الإمارات، من أفلامه القصيرة الأخرى والتي حصل بعضها على جوائز أفضل سيناريو أو فيلم روائي في مسابقة أفلام من الإمارات: «الرعبوب» (2003)، «الغيث» (2005)، «قيد الإنشاء» (2006) و«حارس الليل» (2010). كما فاز المهيري بجائزة صانعي الأفلام الإماراتيين في مهرجان أبوظبي السينمائي الدولي عام (2007) عن فيلمه الروائي الطويل الأول «حكاية قرصان»، وهو فيلم تاريخي عن معركتين جرتا في رأس الخيمة، حين هاجم البريطانيون المدينة واستولوا عليها خلال حكم شركة الهند الشرقية في الهند.

لجنة تحكيم مسابقة جائزة حماية الطفل

رئيس اللجنة
خالد أبو النجا
درس الهندسة في جامعة القاهرة، وتصميم المركبات الفضائية في جامعة سوراي في بريطانيا، لكن شغفه كان في المسرح، لذلك انتقل لدراسة التمثيل والإخراج في مصر ثم الولايات المتحدة. كان فاعلاً أمام الكاميرا كممثل وخلفها، منذ أن شارك في إنتاج فيلم «هليوبوليس» (2009) من إخراج أحمد عبد الله، والذي شارك في أكثر من 12 مهرجاناً سينمائياً حول العالم، بما في ذلك مهرجان أبوظبي السينمائي عام 2009. تم تعيينه سفيراً للنوايا الحسنة لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) عام 2007.


أعضاء اللجنة
عفاف المري
رئيسة دائرة الخدمات الاجتماعية في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ عام 2002، وعضو المجلس التنفيذي في إمارة الشارقة، حاصلة على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة الشارقة، عملت في إدارة وتنظيم المشاريع الاجتماعية، وفي تعديل واقتراح القوانين وتنظيم لوائح المشاركة في المنتديات، وهي متخصصة في أوراق العمل في الخدمات الاجتماعية، وأنشأت عام 2007 أول خط هاتفي لمساعدة الأطفال (800700) في دولة الإمارات العربية المتحدة.

المقدم فيصل الشمري
مدير مركز وزارة الداخلية لحماية الطفل في دولة الإمارات العربية المتحدة، عضو في فريق الجودة والتميُز الذي وضع سياسات تكنولوجيا المعلومات ومنهجية إدارة شرطة أبوظبي، فاز عمله بجائزة وزير الداخلية للتميُز في أبوظبي في المجال التقني والأزمات ومكافحة الإرهاب، يدير أيضاً الاتصالات الرسمية خلال المناسبات الكبرى، وهو ضابط تنسيق وسائل الإعلام، ممثل عن وزارة الداخلية وعضو في اللجنة التنفيذية لحماية الطفل.

جمعة السهلي
مخرج سينمائي إماراتي، تخرّج من كلية التقنية العليا، قسم الإنتاج الإعلامي، درس الإخراج السينمائي في أكاديمية نيويورك للسينما، فاز بالعديد من الجوائز بما في ذلك جائزة المهر لأفضل فيلم إماراتي في مهرجان دبي السينمائي الدولي عن فيلم «رأس الغنم»، وبجائزة أفضل تصوير سينمائي عن فيلم «مساء الجنة» في مهرجان أبوظبي السينمائي، وبجائزة الإبداع من مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، وله أفلام أخرى تشمل: «عرج الطين» و «أسرار سارة» .

منى البحر
عضو المجلس الوطني الاتحادي في دولة الإمارات العربية المتحدة، كانت المدير العام المساعد للرعاية والخدمات المجتمعية في مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال حتى آب/أغسطس 2013، كما كانت مستشارة للشباب والتنمية الاجتماعية في مؤسسة الإمارات للنفع الاجتماعي، وهي عضو في اللجنة الوطنية العليا لدولة الإمارات العربية المتحدة في مجال حماية الطفل. حصلت على درجة الدكتوراه في الخدمة الاجتماعية من جامعة ولاية أوهايو عام 1997 كما حصلت على جائزة الباحث المُتميز (كورنيل موريس) من جامعة أوهايو عام 1997.

لجنة تحكيم فيبريسكي ونيتباك و عالمنا

رئيس اللجنة
ويلفريد ريتشارد
ألمانيا

لجنة التحكيم

جينوس روبليفسكي
بولونيا

مادو ايرافانكارا
الهند

مصطفى المسناوي
المغرب

فيكي حبيب
لبنان

(فيبريسكي) الاتحاد الدولي لنقاد السينما، تأسس قبل أكثر من سبعين عاماً. الغرض الأساسي للمنظمة، والتي لديها أعضاء في أكثر من ستين بلداً، هو دعم السينما كشكل فني. تتعاون المنظمة مع أكاديمية الفيلم الأوربي لتقديم جائزة لأول فيلم روائي طويل، وتُقدِّم جائزتها الخاصة له باعتباره الفيلم الأفضل في كل عام. كما تتعاون مع مخيم مهرجان برلين السينمائي للمواهب الشابة لتدريب النقاد الشباب. في مهرجان أبوظبي السينمائي، تركّز لجنة التحكيم على الأفلام العربية الجديدة من كافة فئات المسابقات، الروائية والوثائقية وآفاق جديدة وما يتواجد منها في عروض السينما العالمية.


رئيس اللجنة
غولبارا تولوموشوفا
خبيرة سينمائية، كاتبة وناقدة
قرغيزي

لجنة التحكيم

ديبورا يونغ
كاتبة سينمائية، خبيرة مونتاج ومبرمجة
الولايات المتحدة

زياد الخزاعي
ناقد سينمائي

العراق، المملكة المتحدة

(فيبريسكي) الاتحاد الدولي لنقاد السينما، تأسس قبل أكثر من سبعين عاماً. الغرض الأساسي للمنظمة، والتي لديها أعضاء في أكثر من ستين بلداً، هو دعم السينما كشكل فني. تتعاون المنظمة مع أكاديمية الفيلم الأوربي لتقديم جائزة لأول فيلم روائي طويل، وتُقدِّم جائزتها الخاصة له باعتباره الفيلم الأفضل في كل عام. كما تتعاون مع مخيم مهرجان برلين السينمائي للمواهب الشابة لتدريب النقاد الشباب. في مهرجان أبوظبي السينمائي، تركّز لجنة التحكيم على الأفلام العربية الجديدة من كافة فئات المسابقات، الروائية والوثائقية وآفاق جديدة وما يتواجد منها في عروض السينما العالمية.


عالمنا

هذه الجائزة، التي ترعاها «مصدر»، تحتفي بالأفلام المكرسة لزيادة الوعي بالقضايا البيئية الهامة. و ستقوم لجنة مكونة من طلاب «مصدر» باختيار الفيلم الحائز جائزة أفضل فيلم في مسابقة عالمنا. أنشئت «مصدر» في عام 2006، كمؤسسة بنت قوامها على اسس تجارية وتعمل للوصول إلى حدود واسعة من الطاقة المتجددة وصناعة التكنولوجيات المستدامة مما يعطيها الأفق اللازم لمواجهة هذه التحديات.

مدرج قائمة بعناوين الأفلام المؤهلة للتسابق على جائزة «عالمنا».

آتسينكي: قصة رعاة بقر القطب الشمالي
جيسيكا أوريك

أمازونيا
تييري راغوبير

الحوت الأسود
غابرييلا كوبرثوايت

إفراغ السماوات
دوغلاس كاس

المساعَدة المهلكة
راوول بيك

هارلوك: قرصان الفضاء
شينجي أراماكي

الحقل المقدس.. الحرب المقدسة
ليخ كوفالسكي

وعد باندورا
روبرت ستون

تنزيلدليل المهرجان